أفادت الوكالة الدولية لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، بأن الآلاف اقتحموا مستودعات المساعدات ومراكز التوزيع، وأخذوا الطحين (الدقيق) والمؤن في المناطق الوسطى والجنوبية من قطاع غزة، بحسب ما نقلت عنها وكالة رويترز، اليوم (الأحد).
واعتبر مدير الوكالة في غزة توماس وايت، الاقتحام علامة مثيرة للقلق على أن النظام المدني بدأ في الانهيار بعد مرور 3 أسابيع على بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس.
وحذرت الوكالة الدولية من أن الإمدادات في السوق بدأت في النفاد، والمساعدات الإنسانية التي تصل إلى قطاع غزة على متن شاحنات من مصر غير كافية.
في حين، كشفت مؤسسات خيرية مصرية أن قوافل المساعدات الإغاثية والإنسانية جاهزة لدخول قطاع غزة وتنتظر فقط السماح والإذن لها لعبور معبر رفح البري.
وتقدم «الأونروا» الخدمات الأساسية لمئات الآلاف من الأشخاص في غزة. وتحولت مدارس الوكالة في جميع أنحاء القطاع إلى ملاجئ مكتظة بالفلسطينيين الذين نزحوا بسبب الصراع.
وتوقفت إمدادات المساعدات المتجهة إلى غزة منذ أن بدأت إسرائيل العدوان على القطاع الفلسطيني ردا على هجوم شنته حركة حماس في 7 أكتوبر على مستوطنات غلاف غزة.
وجدد الجيش الإسرائيلي دعوته لسكان القطاع للتوجه جنوبا، في ظل قصف إسرائيلي متواصل على القطاع، ومحاولات توغل جزئية في غزة.
واعتبر مدير الوكالة في غزة توماس وايت، الاقتحام علامة مثيرة للقلق على أن النظام المدني بدأ في الانهيار بعد مرور 3 أسابيع على بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس.
وحذرت الوكالة الدولية من أن الإمدادات في السوق بدأت في النفاد، والمساعدات الإنسانية التي تصل إلى قطاع غزة على متن شاحنات من مصر غير كافية.
في حين، كشفت مؤسسات خيرية مصرية أن قوافل المساعدات الإغاثية والإنسانية جاهزة لدخول قطاع غزة وتنتظر فقط السماح والإذن لها لعبور معبر رفح البري.
وتقدم «الأونروا» الخدمات الأساسية لمئات الآلاف من الأشخاص في غزة. وتحولت مدارس الوكالة في جميع أنحاء القطاع إلى ملاجئ مكتظة بالفلسطينيين الذين نزحوا بسبب الصراع.
وتوقفت إمدادات المساعدات المتجهة إلى غزة منذ أن بدأت إسرائيل العدوان على القطاع الفلسطيني ردا على هجوم شنته حركة حماس في 7 أكتوبر على مستوطنات غلاف غزة.
وجدد الجيش الإسرائيلي دعوته لسكان القطاع للتوجه جنوبا، في ظل قصف إسرائيلي متواصل على القطاع، ومحاولات توغل جزئية في غزة.